هل شبكات التواصل الاجتماعي أمينة على معلومات مستخدميها؟ هل الشركات التي ترعى هذه الشبكات وتديرها تسعى للربح أم أنها مؤسسات خيرية؟ وهل مساعيها للربح يمكن أن تفضي للعصف ببيانات المستخدمين وتوظيفها في اتجاه سلبي؟ وهل لهذه الشركات تحيزات؟ وهل هذه التحيزات قيمية أم مصلحية؟